يتجه العالم الآن - بل اتجه بالفعل - إلى تدريس مهارات الاتصال في اللغة،ونحن ما زلنا نتجاذب أزّمة التفكير و الحوار حول دور المعلم و ذلك كله تحت أكتاف المبادرات الفردية و الفهم الشخصي ، وكم آلمني ما نقل إلي من أن المعلم المطلوب الآن في بعض المؤسسات التعليمية يجب أن يكون مطواعا
. ورغم أن لهذه الكلمة وزنا في سوق الجمال البلاغي إلا أنها هنا أصبحت ممقوته لأنها خرجت من مدرسة الإتقان اللغوي كما يدعونه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق